مشكلات التخاطب وعلاجها
تنقسم مشكلات التخاطب إلى مشكلات رئيسية مثل
مشكلات النطق والكلام
ثانيا مشكلات النطق والكلام
التأتأة أو اللجلجة
هي عدم الطلاقة وتعتبر طبيعية من عمر 2 إلى 5 سنوات بعد ذلك تحتاج لبرنامج علاجي ، حيث يتأثر الطفل سلبا بأحد الأسباب التالية( القسوة في المعاملة , الخوف الشديد من شخص أو أي شيء آخر , التهكم والسخرية من لغته الطفوليه , فقد شخص عزيز عليه خاصة الأم ) .
هنالك نظريات ترجعه للدماغ آو الجهاز العصبي أو اضطراب الوظيفة العصبية – العضلية.:أشكالها
تكرار الحرف أو الكلمة عدة مرات
التوقف المفاجئ والطويل أحيانا قبل نطق الحرف أو الكلمة
إطالة النطق بالحرف قبل نطق الذي يليه:العلاج
يعتمد على الفهم الدقيق والجيد للأسباب ولطبيعة الشخص المصاب والظروف المحيطة وفي الغالب يحتاج الشخص لعلاج نفسي إلى جانب العلاج الكلامي .عسر الكلام:
عسر الكلام هى الحاله التى ينطق فيها الشخص الكلام مشوها وبمعنى أكثر تحديدا هى الحالة التى يجد فيها الشخص صعوبة فى أخراج الأحرف وينطقها بغير وضوح وتتداخل مع بعضها البعض .أعراض عسر الكلام
تداخل الكلام.
بطء التحدث.
التحدث بصوت هامس، وعدم القدرة على التحدث بصوت مرتفع.
كلام سريع وغير مفهوم.
صوت أنفي خشن ومتوتر.
إيقاع خطاب غير طبيعي وغير متساوي.
تفاوت حجم الصوت.
صعوبة في تحريك اللسان أو عضلات الوجه.
أسباب عسر الكلام :
لا يسطيع الشخص التحدث بشكل واضح ومفهوم لعدم قدراتة أو صعوبة تحريك عضلات التى توجد فى الوجه والفم أو الجزء العلوى من الجهاز التنفسى التى تتحكم فى الكلام ،ومن الحالات التى تؤدى إلى ظهور أعراض عسر الهضم :
التخاطب
هو العلاج الأساس لتحسين قدرة المريض على الكلام
حسب شدة الحالة وبناءً على عمر المريض وحالته الصحية وقابليته للعلاج
يحدد الطبيب الخطة العلاجية التي تتضمن جلسات التخاطب وممارسة اللغة، يقوم بها أخصائي علاج سمع ونطق
يتضمن العلاج بالتخاطب واللغة إخضاع المريض لتمارين القراءة والكتابة، وهو من أهم علاجات المصابين بعسر الكلام
من خلال هذه التمارين ستتحسن قدرة المريض على الاستماع والتحدث وإدارة الحوار
سيزيد من قدرتهم على الفهم والاستيعاب
يلاحظ عند انتهاء فترة العلاج والتدريب تحسن قدرتهم على الكلام والتواصل مع الآخرين وزيادة ثقتهم بأنفسهم.